نُدرك أن المسؤولية الاجتماعية للشركات جزء لا يتجزأ من ممارسة الأعمال. ولذلك، نُرسي نهجًا سليمًا للمسؤولية الاجتماعية.
الاحترام: ضمان الثقة المتبادلة والتنمية المستدامة في أنشطة الأعمال والاتصالات.
المسؤولية يمكنها أن تعزز بشكل خاص التضامن والاحترافية.
إن الوفاء بمسؤولية حماية البيئة يساعد على حماية الموارد والبيئة وتحقيق التنمية المستدامة.
الاستخدام العلمي والعقلاني للموارد الطبيعية، وتحسين معدل إعادة تدويرها. إنشاء آلية تنمية اجتماعية موفرة للموارد، وتطبيق استراتيجية إدارة مكثفة، وتحقيق أقصى قيمة مضافة للمنتجات بالاعتماد على التقدم التكنولوجي. مع توفير الموارد، تعزيز إعادة التدوير الشامل للنفايات، وتحقيق إعادة تدوير النفايات.
التركيز على تطوير منتجات لا تُضرّ بالبيئة أو صحة الإنسان. اتخاذ إجراءات وقائية وعلاجية فعّالة في حال وجود احتمالية لتسبب هذه المنتجات ضررًا بالبيئة.
الحفاظ على المساواة المهنية بين الرجل والمرأة.
تتجلى المساواة المهنية في التوظيف والتطوير المهني والتدريب والمساواة في الأجر لنفس المنصب.
الموارد البشرية ثروة المجتمع الثمينة، وقوة دعم تنمية المؤسسات. إن حماية حياة الموظفين وصحتهم، وضمان عملهم ودخلهم ورعاية صحتهم، لا يرتبط فقط بالتنمية المستدامة والصحية للمؤسسات، بل يرتبط أيضًا بتنمية المجتمع واستقراره. ومن أجل استيفاء المتطلبات الدولية لمعايير المسؤولية الاجتماعية للشركات، وتحقيق هدف الحكومة المركزية المتمثل في "التركيز على المواطن" وبناء مجتمع متناغم، يجب على مؤسساتنا أن تتحمل مسؤولية حماية حياة الموظفين وصحتهم وضمان رعايتهم.
كمؤسسة، يجب علينا الالتزام التام بالقانون والانضباط، ورعاية موظفينا، وبذل قصارى جهدنا في حماية العمال، والارتقاء بأجورهم باستمرار، وضمان صرف أجورهم في الوقت المحدد. ينبغي على المؤسسات التواصل بشكل أكبر مع موظفيها والتفكير فيهم بشكل أعمق.
ملتزمون بالمشاركة في حوار اجتماعي بناء مع الموظفين لصياغة سياسات السلامة والصحة والبيئة والجودة.